أستاذه سوداني في المدرسه من طالب
في ليلة رأس السنة كانت سوزي في المنزل لوحدها و و كان يوم مثلج و بارد و كم كنت تحس بالوحدة و هي ممدة على الكنبة و تشاهد فلم جنسي كانت تنظر الان في الشاشة الى زب يدخل الى كس بقوة حتى تتخبط الخصيتين على المراة و تجعل كل جسمها يقفز من مكانه فلم تعد تستحمل اكثر و فكرت كيف تسعد نفسها .. اشعلت اضواء خفيفة ثم رجعت تمددت على الكنبة و بدات تلمس جسمها بكنها و فخذيها و بزازها من فوق الملابس و كانت مغمضة عينيها و تشعر بكل لمسة تهيجها و تسخنها ثم عندما شعرت انها مستعدة قلعت ملابسها واحدة وحدة و بقيت بالكبوت فقط امسكت بزازها و بدات تدعكهم و بعد ان مررت اصبعها على حلماتها مرتين انتصبو و كانهم قامو من نومهم بدات تلعب بهم و تقرصهم و تحب بكل لمسة تذهب بتيار الى كسها و تجعله ينبض و بعدها نزلت يديها الى بطنها و دخلت يديها من تحت كيولتها و دخلت اصبعها بين شفايف كسها و كم كانت ساخن نار و تنبض و لم يعد يكفيها هذا فقط قلعت كيلوتها و قربت ان تقطعه من على جسمها من المحنة ثم دخلت يديها الى فمها و لحستها حتى بللتها جيدا و رجعتها الى كسها و كانت تدعك نقسها اسرع و اسرع و تغنيجها بدأ عندما دخلت اصابعاه الى ثقبة كسها وبدات توسعها و تدخلهم و تخرجهم و تنظر الى الفيلم الساخن في التلفاز اااه اااه كم اتمنة زب كبير يدخلني الان و يوسعني ااه ااه ايااي اها ااه امسكت زب اصطناعي و بدات تحوي به نفسها و تقرص حلماتها كان جسمها كل يرتجف و كنت هايجة عندما لم تعد هذه الوضعية تكفيها جلست على الارض على ركبتيها و بدأت تدعك شفرتيها بسرعة البرق بيدها ااه ااه كان صديرخها يهيج و هي تقترب اكثر و اكثر حتى نزلت بقوة و حركة يديها بدا تتباطئ حتى رفعت يدها و وجدتها مليانة بعس تنزيلها و لحسته و هي تتنفس بصعوبة و تبتسم .