أنطونيو ينيك جارته
راح ينيك أمه في المطبخ و يهيج عليها بشدة وقد سال لعابه علي سخونتها و هي بمقيص النوم القصير الذي يبرز اعل فخذيها و معم جسمها الأبيض الشهي. فلأم أرملة محرومة و كانت تطبخ في المطبخ فدخل عليها الابن الأعزب فراحت تحاوره و هو يحاورها فيما هو يكاد يأكل مفاتنها بعينيه الشبقتين إلي عاري أبيض نقي لحمها. فهو رأها تفلقس وراي كسها من تحت القميص فهي لم ترتدي كيلوت جعل الابن يحوم حوالين أمه وهي شبه عارية بقميص النوم و يغازلها بكلمات حلوة وهي تتقبل حتي وقف خلفها و التصق بها فضحكت فرادها وراح يقفش فلقتي طيازها المكتنزة فتشجع أكثر وراحت تضع الأطباق فو الطاولة وهو يجهز معها الطعام ثم راح يهيج عليها بقوة وراح يقبلهاو هي: لا لا أنا ..مينفعش..فألجمها بقلة و ولاها ظهرها وراح يعري طيزها البيضاء البارزة فراح يبوسها و يقبل كسها من خلفها ثم خلع بنطاله وراح يسدد زبه ينيك أمه في المطبخ وهي تلاعب له طيزها و تأن و تتذوق لسانه و زبه و تشهق و تستمتع و نزلت علي ركتيها تم زبه و توقف بقوة و ابنها يقلب الطعام فوق البوتاجاز ثم نهضت و فلقست له وراح الابن ينيك أمه في المطبخ و يرعش لحم طيازها و يبلغها نشوتها التي لم تبلغها منذ أن ترملت فجعلها تنتشي بقوة و كذلك هو بلغ شهوته…