ابن سادي ينيك امه الملفاية ويعءبها ويلحء زنبورها الشبيه بالزب
الشقراء الجميلة الشقية التي تجعل الزب ينتصب من النظر اليها و هي تغري شريكها كانت ترتدي فستان صيفي ملتصق على جسمها و الاجمل انها لا ترتدي شيء تحته سوى كيلوت ريق و ناعم كانت تتسلم في جسمها و تنظر الي الكاميرا كأنها تنتظر اليك مباشرة و تبتسم مثل الطة الشرسة رفعت فستانها ثم نزلت كيولتها و جلست فوق كنبة و رجليها مفتوحة ثم اخذت كيولتها و وضعته امام وجهها و بات تشم رائحة كسها التي مثل الفراولة و ادخلته الى فمها و ثم امسكت بزازها و بدأت تجعلهم يقفزو بين كفيها و تظهر له طيزها و كسها و هو كان زبه يقفز بين رجليها من هذا المشهد المهيج عندما وقف امامها و هي كانت تجلس على الارض امسكته من زبه كانت تريد مص زبه لذلك كان كبيرا و ضخما .. امسكت الفتاة زب حبيبها و بدات تدخله الى فمها و تلحسه من تحت الى ان تصل الى راس زبه تم تدخله كاملا في فمها و تلحسه بكل قوة الى ان اصبح واقفا و منتصبا .. لم تستطع التوقف لانها واضح انها تحب مص الزب الكبير .. امسكت زبه بيدها و أدخلت زبه بين بزازها الى ان اصبح منتصبا جدا استمرت في لحسه بحركة دائرية على رأس زبه ثم تنزل حتى تصل الى خصيتيه و تقبلهم ثم تصعد من جدي و تدخل كل زبه الى فمها حتى تشعر به في داخل حلقها و تعيد الكرة عنما شعرت انه بالكاد يستطيع الوقوف على رجليه الان مدته فوق الكنبة و صعدت فوه و رجعت تعطيه مساج بيها الناعمة و تنظر اليه و هي تيتسم بشراسة من منظره و هو يتأوه و يترجاها عندما شعرت انه استعاد قوته وقفته من جديد و هذه المرة بأت تمصه و تحلس و تدعك بسرعة كبيرة و تشعر بكسها ينبض و هي تقترب من التنزيل ثم شعرت بزبه ينتصب بين شفتيها اكتر اخرجته بسرعة ليفرغ على وجهها و دخل في عينيها و انفها و فمها .