اربعينية عراقية
اقوى مقطع مع صديقتي التي مصت زبي و اذاقتني اجمل لذة واحلى متعة و كانت تمص زبي بحرارة كبيرة و انا مستمتع و ماكث في مكاني بلا حركة حيث امسكته و هو منتصب و راحت تلحس و تمص بقوة و كانت فنانة كبيرة في المص و ماهرة جدا و جعلتني اغلي . و قد ادهشتني كيف كانت تمص و ترضع الزب و لم اصدق ان زبي انتصب بتلك السرعة والقوة فقد اصبح اطول بحوالي اربعة سنتيمترات عن حجمه المعتاد و مع ذلك هي مازالت تواصل المص بلا توقف ثم راحت تمص خصيتي و تلحسها و انا معجب بكل حركاتها و مصاتها . و مصت زبي مرة اخرى بحرارة و انا اطلب منها ان تركز على الراس و على الحلقة التي تليه حيث ان مركز اللذة و قمة النشوة تكون هناك و انا احس ان زبي يريد ان ينفجر على ذلك الفم الناعم الجميل و الشفتين التان تشبهان شفرتي الكس و لكنهما احلى و اسخن
و علمت صديقتي المصاصة ان زبي سيقذف بسرعة فانا كنت اخرج اهات ساخنة جدا اه اه اح اح اكملي مصي زبي اه اه اه انا ساقذف اه اه اهلقد جداءت شهوتي اهههههههه اححححح و بدات اصرخ . و قبل ان اقذف جاءتني رعشة جميلة جدا و نشوة رهيبة حيث اني احسست ان كل ما في جسمي يتلذذ و يحس بالمتعة بدءا من زبي وصولا الى قلبي الذي كانت نبضاته جميلة جدا و حتى انفاسي كانت حارة و شعرت ان زبي سينفجر في فمها و صرخت اه اه اه ساقذففففففففف و فتحت صديقتي فمها و اخرجت لي لسانها و هو على فتحة زبي و مصت زبي مصات ساخنة جدا . ثم استطع تمالك نفسي و رايت المني يخرج من زبي حيث كانت القطرات البيضاء تباغتني و الشهوة كانت لذيذة جدا و ممتعةبينما كانت حبيبتي تلعق كل قطرة تخرج من زبي و تمص بقوة ولم تترك اي قطرة من الحليب في فتحة زبي