حسي مقيد الجبهة بوف
لقد كنت دخلت الى المنزل للتو عندما سمعت احد يعمل سكس جامد في غرفة النوم عندما دخلت كانت امي مع رجل اسمر في غرفة النوم تقلع له ملابسه ثم تمسك بزبه و كان كبيرا جدا و طويلا بشكل جنوني و النظرة في عين امي كانت جنونية جلست على كنبة امام غرفة النوم و بدأت اختلس النظر على ما يفعلون خفية كانت امي تمسك بزبه الكبير و الطويل و تدعكه له بصرعة كبيرة و تنظر الى عينيه بنظرة مثيرة جدا ثم ادخلت الزب الى فمها و بدأ يتأوه ثم بدا يدخله و يخرجه من فمها كانه ينكها منه و خي ترضعه بلهفة رأية هذا جهلت زبي يقف و يستجيب ثم بعدها حملها بين يديه و رماها فوق السرير و بدأ يقبلها ثم امسك ببزازلها و بدأ يعض حلماتها حتى يهز ثديها كلها من مكانها و يرضعها و يلحسها بلسانها و ينيكها يه بينهما كان مشهدا ساخنا جدا ثم نزل الى كسها و فارق رجليها ثم مسح البلل على يده و ادخله الى فمه ثم بسرعة انزل فمه الى كسها و بدأ يرضعها بعنف و هي تصرخ و تعصر في ثدييها ااااااه اااااه ثم بعدها ابعدته عنها و مددته على السرير ثم وقفت فوقه و كان زبه و هو ممدد منتصبا و طويلا ثم جلست عليه و تدخلته الى داخلها و هي تصرخ بقوة ادخلته كاملا الى داخله ثم بدأت تحركه و هو داخلها بعدها بدأت تصعد و تنزل عليه حتى اصبحت كانها تقفز و ثدييها يلعبان في كل مكان من قوة النيك و تغنج بجنون ااااه ااااه بعد مدة طويلة اخرج زبه و وقت جاء من ورائها و امسك مؤخرتها البيضاء بيديه السمراء و بدأ يدعكها ثم فارقها و ادخل زبه الطويل الى داخلها و بدات تصرخ و تعصر في لحاف السرير بقوة و هو لا يزال يدخله حتى اصبح كاملا بداخلها و تركه هناك مدة من الوقت و هو بدأ يقبل مؤخرتها و يلحسها الى ان هدات ثم بدأ ينيكها به بقوة حتى اخرجه و انزل منيه على كل مؤخرتها و بدأت ترتعش و تلهث تسللت من امامهما و دخلت الى غرفتي و انا ابتسم من ما رأيت