في هذا المشهد الساخن نشاهد أخين ينيكوا أختهم الشرموطة بعد أن حاولت إيقاظهم من حالة السكر. عادت سوزان إلى المنزل لتكتشف أن أخويها بدر ومالك سكروا وذهبا في النوم بينما هي كانت في العالم. كان من المفترض أن ينظفا الشقة ويحضرا بعض الأشياء لكن الكسالى لم يفعلا شيء. لكنها وجدت صعوبة في البقاء غاضبة نحو أخويها بينما زبريهما يعطياها وبزازها بعض المتعة. بمجرد أن توقظ أخويها يصبحان على أتم استعداد لمص حلماتها كفاتحة شهية على هذه الجميلة التي تركع أمامها وتأخذ زبريهما في فمها. وتترك بدر ينيكها من بزازها الكبيرة الطبيبعية وتمص مالك ومن ثم تأخذ زب بدر في كسها من الخلف قبل أن تستلقي أمام الشابين وتترك مالك ينيك بزازها.