في سن المراهقة السمين آلة الداعر إيراني
كل اسبوع كنت انام عند صديقتي مروى نلعب و نضحك و نتحدث حتى نمنا عن كل شيء حتى نيك حار. عندما كنت نائمة بدأت احس بيد تدعك جسمي و تلامسني كنت اظن في الاول اني احلم ولاكن عندما دخلت اليد تحت قميصي و لمست بزازي فتحت عيناي و رأيت اخو صديقتي يمسك بجسمي و يسكتني باصابعه لكي لا اوقظ اخته ثم قلع لي ملابسي الداخلية و عراني بالكمال و كلما حاولت ان اقول شيئا يقول لي شششش عندما احسست بيديه على كسي جسمي بدأ يستجيب له و اردته ان يلمسني اكثر فتحت له رجلاي على اخرهما حتى يرى كم ساخنة مبللة من لمساته يدأ يدعكني و يقبلني في نفس الوقت اخرجت لساني و بدا يرضعه اممم ثم نزل الى بزاز المملوءة و بدأ يرضع واحدة و يدعك الثانية بكفه و بقي يقبلني و ينزل الى ان وصل الى كسي بدأ يلحس شفراتي و يتذوق طعمي ثم احسست بزبه يدعكني بزبه رفعت رأسي و رأيته يمسك زبه الكبير و يضربه مع شفراتي ثم وضعه على ثقبتي كلما ظننت انه سيدخله يخرجه حتى احس انني على اخري و كسي تبلل بالكامل ثم ادحله اااا…
كنت على وشك الصراخ عندما اسكتني لكي لا اوقظ اخته بدأ ينيكني و انا اعض على شفتاي لكي لا اصرخ و هو ايضا يحاول ان يكبح تأوهاته كنت اسمع فقط صوت تخبيط بيضاته مع كسي و في داخلي اصرخ مت اللذة ااااه ااااه ثم نهضت و تممد مكاني على السرير قرب اخته صعدت فوقه و ادخلت زبه الى كسي بدأ اتخبط عليه و احس بع بداخل اعماقي امسكت ببزازي و عصرتهما لكي لا اصرخ و هو كان يعصر في فخذاي بيده ليمنع نفسه بعدة مدى طويلة من النيك في كسي قمت من فوقه و جلست على ركبتاي و يداي جاء مني ورائي و بدأ يدعك مؤخرتي بزبه اوه كان ساخنا و واقفا كالعمود و مبللا بماء كسي ادخله الى ثقبة طيزي و بدأ ينيكني به حتى سرير يقفز تعجبت كيف لم تستيقظ اخته ثم احسست به ينفجر بداخلي اااااه …بعدها ارجع اللحاف من فوق و قال لي ششش و ذهب كان كسي المبلل هو دليلي الوحيد على ان هذا لم يكن حلم