في سن المراهقة لاتينا يا حارس الشاطئ مدلكة
فيديو سكس عربي ساخن … تبدأ احداثه عندما كان سعيد في الجامعة و تعرف على هذه الفتاة المثيرة كان كل شيء فيها يثيرة جسمها مؤخرتها بزازها و شعرها الاسود و بدأو علاقتهم ببطئ الى ان تطورت الى ان تنام معه و الان يلتقون كل اسبوع في منزله لعمل سكس ساخن و كان اليوم احدهما عندما دخلت الى منزله وجدته بالفعل في غرفة النوم مستلقي على السرير و عندما رأها ازال اللحاف من فوقه و قال لها انا و زبي الذي تحبينه اشتقنا لك بدات تبتسم اوه حقا انا لم اشتق لك و لاكني بالطبع لازم ان اشتاق الى زبك الطويل ثم بدا تقلع ملابسها على ان تعرت تماما و صعدت فوق السرير ثم ااقتربت له و قبلته بحرارة ثم نزلت الى زبه الذي يعرف انها تحبه جدا ثم امسكته و بدأ تدعكه بسرعة و تعصر بيضاته ثم ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه و تلحسه و تمص بيضاته بلهفة و سرعة بقيت هكذا لمدة طويلة … امسكها من رأسها و بدأ يدخحل زبه حتى حلقها و يخرجه حتى تبلل بالكامل ثم حملها و مددها على السرير و فارق رجليها ثم وضع وجعع بين فخذيها و بدأ يرضعه ثم اخرج لسانه و بدأ يحركه على شفراتها بسرعة كبيرة و ينظر الى عينيها كان يحيبها ان تغنج بسببه بعدما شبع من مائها و اصبحت جاهز من اجله امسك بزبه و بدأ يضربه على شفراته لتحس بسخونته ثم ادخله الى داخلها ااااه ااااه ااه اح اه ااه كان يعطيها نيك قوي جدا حتى تقفز بزازها انزل و جهه و امسك حلماتها بين شفتيه ثم بدأ يرضعهما بعدها مددها على ظهرها و صعد فوقها ثم فارق مؤخرتها الكبيرة و ادخل زبه الطويل في طيزها كان يحب صريخها ااااي اي ااااه ااااه بقي ينيكها حتى بداو يلهثون ثم اخرج زبه و بدأ يدعك بيده بسرعة حتى انفجر على بزازها الكبيرة بقيت تدع لبه على بزازها مثل كريم ثم قبلت زبه بعدها اخذها في حضنه و عانقها الى ان نام في نعومة بزازها