مؤخرة الملا طفة مطيع
كانت ترضع له زبه و كلاهما مستمتع في سكس محجبات جنوني اين وضعت راسها امام زبه المنتصب المحمر من الشهوة و اخرجت اللسان كي تلحس و تذوق طعم الزب الذي تحبذه و هي ترى حبيبها ف قمة محنته و شهوته . وكانت الفتاة جميلة جدا و مثيرة الى درجة انه كان حين يراها يقوم زبه عليها حتى و ان لم ترضع له الزب و هذه المرة كان اكثر شهوة و امسك راسها و قربه جيدا من زبه و طلب منها تفتح فمها و قبل ان تبدا الرضع قبلها بمحنة من شفتيها ثم تركها تكمل مهمتها في الرضع و المص بكل قوة في سكس محجبات ساخن و حامي و كانت تمص بطريقة عنيفة جدا حتى ان زبه كاد ان ينفجر داخل فمها من اللذة . و كان حبيبها في كل مرة يقرب زبه اكثر من فمها حتى تكبر متعته و هو يحس ان شهوته تقترب اكثر و لذته تكبر مع حنان و دفئ شفتيها التان ترضع زبه و بعد ان سخنت زبه جيدا حتى اصبح مثل حبة الجزء الناضجة رفعت ثيابها كاملة و ارته الكس و قالت له هيا جاء دورك يجب ان تنيكني و امسكت زبه و حركته و قادته الى باب الكس و طلبت منه ان يدخله . و قبل ان يدخه تحركت فوق زبه بطريقة جميلة و مثيرة حتى يتاكد ان كسها مبلول وانه سيجعل زبه يدخل بانزلاق جميل و سريع في كسها الذي سيحوي زبه كاملا في داخل جوفه في سكس محجبات قوي و ساخن جدا جعلت فيه صديقها يرتعش و يرتعد و هو ينيك من المتعة و اللذة التي كان عليها مع كسها و جسمها الجميل الدافئ الناعم جدا . و جاءته شهوته باحلى طريقة جنسية يتخيلها حيث اهتز جسمه كله و زبه في كسها من المتعة فسحبه مسرعا و عادت ترضعه له كي تخرج منيه و تمص حليبه اللذيذ الذي تحبه بينما ظلت تنظر اليه و هو مع اهاته الساخنة