مايا خليفة تصرخ من الالم
خرجت المراهقة الصغيرة صاحبة الجسم السكسي جداً والبزاز الممتلئة من منزلها في الصباح الباكر وهي بالكاد ترتدي أي ملابس إلا حمالة صدر وشورت ميني. وكانت تمارس رياضة التزلج ومن بعيد يتابعها جارها وهو يجلخ زبه على جمالها وأنوثتها ومفاتنها المثيرة، لكنها تسقط على الأرض، وعندما يرى ذلك يرتدي التي شيرت بسرعة ويجري ليلحقها. تسقط المراهقة السكسي على الأرض ويظهر كيلوتها الأبيض، عندما يأتي جارها تقول أنها مصابة فيدعوها للدخول إلى منزلها. يحملها من يدها ويساعدها على الوصول إلى منزله. يجلسان على الأرض ويتعرفان على بعض، ويخبرها أنه يعمل في مجال عروض الأزياء ويبحث عن عارضة ويطلب منها أن تستعرض جسمها. وهي بدون تردد تقلع التنورة لنرى كيلوتها الأبيض الصغير وتهز طيازها أمامها، ومن ثم تقلع حمالة صدرها لنرى بزازها الكبيرة البيضاء مثل الحليب وحلماتها الوردية. أصبحت عارية تماماً أمامه وتواصل استعراض مفاتنها وهو يقف أمامها ويقلع ملابسه، وهي تفهم على الفور ما يجب عليها فعله. تمسك زبه وتبدأ في مصه وهي تتأوه بكل سخونة. بعد ذلك يأخذها على غرفة أخرى لممارسة الجنس على الطاولة. يتبادلان القبلات الساخنة وهو يحسس على طيازها البيضاء الفاتنة ويأخذان وضعية 69 حيث يلحس في كسها الصغير الضيق ويبعبصها في خرم طيزها بينما هي مشغولة في مص قضيبه وهو تتأوه بصوت عالي من لعبه في كسها وخرم طيزها وتكاد تأتي شهوتها وتعض على شفايفها من السخونة والهيجان. وفي النهاية ينيكها في وضعية الكلبة على الأريكة الصغيرة في كسها الصغير الضيق وهو يصفعها على طيازها وتركب على زبه وينيكها في مختلف الأوضاع حتى يقذف على وجهها.