مرات ابوه ممحونه شاب عنده ١٨
انا فتاة عربية و كسي هائج جدا و في هذا الفيديو كنت ساخنة جدا و اشعر بشهوة قوية و لم اجد الا حل واحد و هو ممارسة الاستمناء و تعريت و اظهرت كسي امام الشاشة و قربتها من الكس علما اني محجبة و شعري جميل جدا و لي شهوة قوية . و بدات استمني و اشعر بلذة كبيرة تجتاحني و تتحرك في داخلي و عندي زب مطاطي جميل جدا و حجمه كبير و لين كانه زب حقيقي و احب ادخاله في كسي و كلن قبل ذلك بدات افركه على بظري و احكه و اان احس ان افرازات كسي كانت ساخنة جدا و هائجة و لذلك بقيت افرز الزب المطاطي حول شفرتي كسي . و كان كسي هائج جاد و بحاجة ملحة الىا لجنس و التمتع و لذلك احسست ان كسي كان ينادي على الزب المطاطي للدخول و امتاعي و انا ادخلت ذلك الزب المطاطي الذي ملا جدران كس و ملا تجويفه و بدات استمين به و اجد متعة لا توصف
و اسرعت باللعب بذلك الزب المطاطي بقوة وتحريكه في كسي و كنت ادخله و اخرج بقوة والزب المطاطي امتلا بماء كسي اللزج حيث اخرجت ماء شهوة حقيقي و جميل جد ثم سحبت الزب المطاطي و رضعته و ذقت ماء كسي فيه . و وجدت الزب المطاطي لزج و ماءه مالح نوعا ما و لذيذ جدا و هو ما جعلني في كل مرة ادخل الزب المطاطي في كسي و استمني به ثم امصه مرة اخرى و اجد فه لذة لا توصف جميلة و حموضة رائعة و انا سخنت و التهبت بالشهوة و احسست ان رعشتي ستاتي ساخنة جاد . و كان كسي هائج جدا و يغلي من شدة الشهوة و انا لعبت بالزب المطاطي و استمنيت به حتى انزلت شهوتي و رعشت كسي و كل جسمي و شعرت بنشوة و راحة جنسية جميلة جدا و برود جعلني احس بالنعاس من حلاوة اللحظة الجنسية السعيدة الجميلة