موزه مصريه في الحمام تحت دوش
كان الان وقت رأس السنة و لولال الفتاة الدلوعة جهزت لحبيبها اسخن هدية و هو جسمها السكسي الذي لبست له ملابس رأس سنة قصيرة و ضيقة تظهر فيها كل مفاتنها بزاز كبيرة طبيعية و مؤخرة كبيرة مشدودة سكسية و لكي تكمل هديتها تممدت في الاول على الكنبة و بعد ان لعقت اصابع يديها و بللتهم بلعابها دخلت يديها من تحت كيلوتها الاحمر ثم بدا اتداعب كسها و تدعك شفرتيها حتى اصبح كسها الاحمر مبلل و مشهي و جاهز لحبيبها … عندها ذهبت اليه و كان هو ملتهي يشاهد التلفاز حتى شعر بها تمسك زبه بخفة بيدها الناعمة من فوق السرواله و ثم فتحت سلسلة سرواله و من حماسه ساعدها لتقلعه ثم مسكت وبه الذي كان لا يزال نائم و بعد دعكه و لحسه بلسانها الناعم اصبح مثل الحديد بين يديها بعدها دخلته الى فمها كله و بدا المص القوي المشهي و صوت مصها له اعلى من صوت تاوهه كانت تعذبه من اللذة بعدها صعدت فوقه و قلعت كيولتها ثم فرقت رجليها حتى اصبح كسها و مؤخرتها امامه و كانت مبللة و رائحتها تجننه وساخنة نار ما ان مرر يديه عليه حتى بدأت تغنج باسمه ثم امسك هو زبه و تركها تجلس عليه بثقبة كسها و بينما هثي تركبه هو ينظر الى مؤخرتها تصعد و تنزل عليه ركبته مثلما يحب بالضبط بسرعة و ثقبة كسها تعصر زبه و كان في نفس الوقت تدعك كسها و هذا يسخنها اكثر بعدها ادارت نفسها و هو امسكها من مؤخرتها و فارقها ثم دخله و رجعت الى حركتها تنزل و تصعد على زبه و الان بزازها الناعمة تمر على وجهه و هو يخر لسانه ليلعق حلماتها المنتصبة ثم في الاخير عمل لها وضعية الجلوس على اليدين و الركبتين و اصبح هو المتحكم و هو ينيكها حتى يقفز جسمها من الكس و الطيز و يديها لم تتوقف عن اللعب بكسها حتى نزلت ثم جلست على ركبتيها و بدا ينيك شفافيها المنتفخة حتى انفجر عليهم و اكلت لبن الزب .