نطونيو سليمان ينيك بنت شكر
يبدأ فيديو نيك جامد هذا عندما كنت في المخيم وفي هذه الليلة جاء حبيبي خبية الى غرفتي كنت قد خرجت من الحمام للتو و الف فوطة حولي فقط ادخلته بسرعة لكي لا يراه احد و في تلك اللحظة جذبي الى حنه و بدأ يقبلني بحرارة و انا يدي كانت على ملابسه اقلعه قطعة قطعة كنت احب ان اشعر ببشرتي الناعمة على بشرته الصلبة الحارة و عندما اصبح عاري تماما امامي اخذته الى السرير و مددته ثم صعدت و جلست فوقه و كان كسي مبلل تماما من قبله الساخن و شعوري بيده على كل جسمي و خصوصا بزازي لانه كان يموت فيهم بدات ادعك كسي على زبه و ابلله بمائي حتى بدأ يتأوه و يلهث اسمي عندها قمت من عليه قليلا و امسكت زبه بيدي ثم ادخلته الى ثقبة طيزي و بسبب بلله انزلق بسهولة الى اعماقي في الاول تركته بدون ان احركه بداخلي و بدات ادعك خصيتيه و اشعر بسخونتهم على مؤخرتي و كسي عندها لم اعد اسيطر على نفسي اكثر و في اللحظة الثانية كنت اركبه بكل قوة و ادخله و اخرجه و انا اصرخ و اغرس اضافري في لحمه من لذتي بعدها قام و وضعني في وضعية الكلبة وضعيتي المفضلة و كان زبه لا يزال في طيزي و عندها بدأ ريتمه بقوه تخبيط و نيك حار اااه اااه اااه اااه اكثر ااااااه كنت اترجاه ان ينيكني بقوة اكثر و هو كان ينفذ لي ما اطلبه بالضبط كان حبيبي قوي و انا بحب اتناك بعنف و قوة لاحس برجلوت يلي بينيكني و بعد مدة من اجمل و اسخن نيك في طيزي مسكني و قلبني على ظهري ثم امسك رجلي و فارقها و كنت انظر انا و اياه الى كسي المبلل بكثرة لدرجة ان زبه سينزلق الى داخلي بسهولة و لكي اسخه اكثر وضعت يدي على كسي ثم لحت مائي من على اصابعي و هذا جعله يدخله و ينيكني حتى جاب ظهري و سقط في حضني و هو يرتعد .