نيك وتعذيب سجينات الحربية
اه كلما اتذكر هذا اليوم افتكر زب حبيبي و اريد نيك حار مثل هذا مرة اخرى .. كنت في غرفتي بكلابس المنزل لكن مثيرة و نائمة على بطني الى ان جاء حبيبي و بدا يلمس لي مؤخرتي بيديه و يدعكها اثارني جدا فالتفت اليه تم انزل لي ملابس و اخرج بزازي الكبيرة الواقفة .. رغم انني شابة صغيرة الا ان بزازي كبيرة و يحبها حبيبي جدا .. امسك صدري .. ا اااه امسكت بهما و وضعتهما في فمه فبدأ يرضع كالطفل المطيع يرضع لي بزازي و حلماتي بكل لذة جعلني هذا اصبح جد ساخنة و اريده بقوة اااه ااه بدا اغنج من اللذة و هو مستر في رضع بزازي انزل يده و يدعك لي كسي باصابعه اااه ااه نزلت الى زبه الكبير و ادخلته في فمي بلذة .. زبه الكبيرااه امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف ااه كم كنت اموت على زبه الكبير و الطويل .. امسكته بيدي و كان ساخنا بدأت يدي تتحرك ببطء صعودا ونزولا ادخلته الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و بدأت ادخله و اخرجه من فمي بسرعة كبيرة جعلتني احس انه ينيكني من فمي فتح لي رجلي و بدا يدخله اصبعه في كل من كسي و طيزي ليوسع الثقبة استعدادا لادخال الزب ااه تم ادخل زبه ..بدا يدخل زبه ببطئ في الأول الى ان تعودت عليه تم بدا يدخله بقوة اكثر جعلت بزازي ترتفع و تهتز في كل مرة يدخل زبه و يخرجه ااه اصرخ من اللذة و هو كلما سمعني اصرخ و اتلذذ يدخله اكثرادخل زبه اااح بدأ يدخله و يخرجه حتى اصبح جسمي و ثدياي يرتعدان ااااح مممم اااه و صراخي يملا الغرفة مممجربنا بذلك اليوم كل وضعيات النيك المجنونة من الكس و من الطيز ااه يدخله في طيزي بجنون بعدما اصبحت حرارة اجسامن مرتفه اخرج زبه و بدا يدعكه بيديه بمدة تم قرب لي وجهي و بدا يخرج الحليب ابيضا و غزيرا .