يا حارس الشاطئ في سن المراهقة مفلس اللسان المزدوج
كانت الفتيات تمارس سحاق جماعي جد ساخن امام الشاب و كل واحدة جميلة و بيضاء البشرة و الشاب كان ينظر الى جمال الجسد و طراوته و زبه ينتصب على هذه الاجساد الجميلة المهيجة و كل فتاة كانت تلعق فم صديقتها و عدد الفتيات كان ثلاثة . و كانت واحدة في الوسط بين الفتيات و صديقتيها حولها و الشاب ينظر و هو يسخن فقد راى صدور شهية جدا و اطياز بيضاء مثيرة و زبه انتصب بقوة و هو يريد ان ينيك و يذوق الكس و السكس مع احداهن خاصة وانه شاب فحل جميل و حسن الوجه و هي يريد ان يعطي زبه نيكة ساخنة و ملتهبة مع احداهن . و كان الشاب يتمحن و هو يرى امامه سحاق جماعي و كل فتاة تلحس وجه صديقتها و يسمع الوحوحة الساخنة التي كانت تشعل زبه و تهيجه بقوة كبيرة و بدا يلعب بزبه حيث اقترب من الفتيات و هو يريد ان ينيك و يذوق الكس الساخن الحامي حتى يطفئ ضما الشهوة . و لما ادخل الشاب زبه في الكس هيج معه الفتاة من اللذة و الحرارة الجنسية الكبيرة و حتى الفتاة شعرت بتحرك الزب في كسها و هي تفتح له رجليها و تتناك بقوة و الشاب كان في وضعية ساخنة حيث هي منحنية و طيزها بارز امام زبه وهو يدخله في الكس وينيك بحرارة كبيرة . و في الوقت الذي كان الشاب ينيك و يستمتع فيه كانت بقية الفتيات ذائبات في ممارسة السحاق و كل واحدة تهيج الاخرى و لحس الكس كان ممتع و جميل و ناعم جد و لم تعد الفتيات قادرات على كتم اهات اللذة و الوحوحة الساخنة الناجمة عن اللذة الجنسية بينهن . و ظل الشاب ينيك الكس بلا توقف و بكل قوة والبقية ذائبات في سحاق جماعي جد ساخن و كل واحدة تقبل صديقتها و تلحس لها كسها العطشان للنيك و الزبو الشاب اطفئ لهيبه بقذف ساخن و الفتيات ارتعشن جميعهن بلذة جنسية حارة