١٩٦٧
فيلم سكس بعد سهرة راس السنة حيث كانت الشقراء الحسناء الفاتنة تضع المكياج على وجهها البهي الساطع كنجوم الليل الغوالي فظهرت كالنجم المضىء بجمالها الساحر الناثر لشذا المحنة القوية القارحة التي تمحن الحجر قبل البشر وبينما الشابة تضع البودرة والكحل دخل الفحل صديقها الذي وبسرعة انغمس فيها وبجمالها وبعدما اغتسل بسرعة وجد نفسه يتقرب منها ليلاعبها ويدللها ويتمتع بجمالها الوارف فاقترب منها وهي عارية واول ما فعله بعد كلماته الساخنة لها انه اقترب من صدرها لينهل من بحر صدرها الطيب خالص فقبل الصدر الحنون بحرارة وامتشق حلماتها الواقفة وكانه طفل في عامه الاول ثم سحب القضيب واعطاها اياه امتشقته لاسعاده والاستمتاع به اخذت الشابة الشقراء الحلوة القضيب الكبير في فمها وامتعته بمصاتها وضربات لسانها التي طالته بقوة فبرشته واسعدته ودللته واغرقته واحرقته باهوائها وانفاسها المفعمة بالجنس وهي العاشقة للنيك حتى العظم وابدعت بالكثير الوفير مما لديها من الخبرات في مجال النيك الفموي لتسطر عليه لوحة بهية جعلت القضيب قاب قوسين من الانفجار لهول ما انتصب وتاهب ثم وبعد ذلك قام الشاب ليغسل كس الشابة ويبعبصه بلسانه وانامله فانغمس فيها ومن بين فلقات طيزها المكتنزة بينما وقفت الشابة الحلوة وكانها بقرة حلوة على المحلب وما هي الا ثانية حتى كان الشابة يركبها على الواقف من الخلف طيازي فدمر كسها واوجعه ونزل فيه دق قارح لم تتمكن الفاتنة الا وان تمد يدها الحلوة المنمنمة باصابعها المطلية بابهى طلاء الاظافر المثيرة محاولة صده وابعاده عنها وعن جسدها الطيب الا ان فعل القضيب كان اقوى وقد اخترقها العزيز كالسيف الذي نشف في اعماقها ولكن الشاب الفحل ابى ان يتوقف الى ان قبلته قبلة سرقت قلبه فسحب القضيب واعطاها اياه في فمها غسلته بلعابها وبللته كي لا يوجعها ثم جلس الفحل لتركبه الفاتنة وكانه مسند لها فنكحت كسها وهي تكاد تبكي الى ان نشف العزيز فعادت واخذته في فمها ونكحته بحرارة حتى كادت تبتلعه رغم حجمه الهائل وبعدها عادت وركبت فوق الشاب ولكن هذه المرة اخذت القضيب في طيزها وبعد ضربتين ثلاثة وقفت للشاب الذي ركبها من الخلف على الواقف بشكل طيازي في مكوتها وقد نزل بها دق وهو يمسكها حتى خارت قواه فجلس من جديد على حافة المغطس ثم وبعد ان ركبته قليلا بلغ النشوات فسحب القضيب واتى بالحليب على صدرها في اروع فيلم سكس بعد سهرة راس السنة